السبت، 3 أبريل 2010

الزهرة .... جارنا





الزهرة



الزهرة هو الكوكب الثاني الاكثر مقربة إلى الشمس ، و يشابه في حجمه الارض ، سطحه بركاني شديد النشاط
غلافه الجوي يحكمه ثاني اكسيد الكربون (يشابه غلاف الارض الجوي منذ مليارات السنين)
كتلة الغلاف الجوي للزهرة اليوم اكبر ب ١٠٠ مرة من الغلاف الجوي للارض
تتخلل غلافه الجوي سحب من حمض الكبريتيك و الغبار الكثيف، من المستحيل رؤية النجوم من سطح كوكب الزهرة
كوكب الزهرة يعتبر من الاجرام اللامعة في السماء لهذا كان معروفا عند معظم الحضارات القديمة.


اترككم مع بوستر الكوكب ...
اتمنى ان تستمتعو بالعمل ...

الرجاء الانتظار حتى يكتمل تحميل الصورة اضغط للتكبير


هناك 8 تعليقات:

  1. الف شكر وتسلم علي هذه المعلومات

    ردحذف
  2. بصراحة معلومات قيمة جدا شكرا لكم


    كوبونات فيس بوك

    ردحذف
  3. كلية العلوم الإسلامية.http://www.mediu.edu.my/ar/?page_id=158

    ردحذف
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية طيبة وبعد ,,,,

    يسعدنا بداية أن نهديكم أصالة عن أنفسنا، ونيابة عن جامعة المدينة العالمية [MEDIU] أرق التحية وأطيب الأمنيات لكم بدوام التقدم والإزدهار، مقرونة بصادق الدعوات لكم بالمزيد من التوفيق والتطور والنماء.

    جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا:
    www.mediu.edu.my

    ردحذف
  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية طيبة وبعد ,,,,

    يسعدنا بداية أن نهديكم أصالة عن أنفسنا، ونيابة عن جامعة المدينة العالمية [MEDIU] أرق التحية وأطيب الأمنيات لكم بدوام التقدم والإزدهار، مقرونة بصادق الدعوات لكم بالمزيد من التوفيق والتطور والنماء.

    جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا:
    www.mediu.edu.my

    ردحذف


  6. بسم الله الرحمن الرحيم

    حمداً لله وصلاة وسلاماً على رسول الله أما بعد

    فمن نعمة الله ورحمته أن هيأ الأسباب – على امتداد تاريخ الإسلام- لحفظ دينه وكتابه واصطفى من عباده من حمَّلهم هذه الأمانة، ومن ذلك ما نراه – هِمَّة عالية في هذه الثَّلة التي أسست الجامعة العالمية في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعلتها مواكبة لأحدث ما وصل إليه العلم من وسائل التسجيل والإعلام. لتكون هذه الجامعة منبراً عالمياً يصل من خلال صوت هذا الدين إلى كل مكان في أرض الله، وقد جمعت الجامعة صفوة من رجال العلم المشهود له بالكفاءة العالية ، ومجموعة من أهل الخبرة في تسجيل ما لدى هؤلاء العلماء من علم، ليصل بذلك ميراث النبوة إلى حيث شاء الله له أن يصل ، وقد تكون هناك بعض الملاحظات في مراحل إخراج هذا العمل، ولكنها تجربة رائدة ، والوقت كفيل بتلافي أوجه النقص والقصور إن كان هناك نقص وقصور، فمثلاً : طلب من المحاضرين وضع 30 سؤالاً في كل محاضرة، وقد وجدت من الجميع عدم ارتياح لهذا لأن المحاضرة في كثير من الأحيان لا تتسع لهذه الأسئلة مما يجعل المحاضر يضع أسئلة لا تؤدي لغرض منها، ويمكن اختصار هذه الأسلة إلى 15 سؤالاً ، كما طُلِب أن تكتب عناصر المحاضرة. وأن توضع المراجع في صلب الكتابة، ولو وضعت المراجع في الهوامش لكان أفضل ومع ذلك يبقى هذا العمل نوراً على الطريق وعنوان حفظ الله لكتابه كما قال عز من قائل : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}. والحمد لله رب العالمين.

    أ.د/ عبد الفتاح عاشور

    6 من رمضان 1425هـ

    ردحذف